أجرى أمس، رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, حركة جزئية في سلك رؤساء المراكز الدبلوماسية والقنصلية, وذلك وفقا لأحكام المادة 92 من الدستور
وشملت الحركة للجزئية في سلك الدبلوماسي، رؤساء المراكز الدبلوماسية والقنصلية شملت 28 سفيرا و6 قناصل عامين و5 قناصل".
وأشار بيان الخارجية إلى أن "هذه التعيينات الجديدة تندرج في إطار تحسين أداء الجهاز الدبلوماسي أمام الرهانات الحالية كما تهدف إلى ضمان تكفل أمثل بجاليتنا الوطنية بالخارج".
وأوضحت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أن "هذه التعيينات ستدخل حيز التنفيذ فور استكمال الاجراءات التنظيمية المعمول بها".
في حين يجمع المتابعون، على محدودية دور السلك الدبلوماسي الجزائري في الدفاع والترويج للمنتوج المحلي، اقتصادياً كان او ثقافياً.
اين كشفت معاداة منتوج شكولاطة" المرجان من طرف السلطات الفرنسية والأوروبية، ضعف الأداء الدبلوماسي ، بعدما سبق العمل على تشويه تمور دقلة نور الجزائرية ذات الجودة العالمية النادرة.